لقد كثرت الأبحاث والدراسات ونظريات علم النفس والاجتماع كلها تبحث عن أفضل سبيل، وأنقى جو، وأصفى شهد يشربه كل من الزوج والزوجة في سبيل توفير مناخ جيد للحياة الزوجية.
وإليك عزيزي الزوج تلك النصائح، لتكون زوجًا ناجحًا وفيًا مع زوجتك، صادقًا في أقوالك وتصرفاتك:
* اجعل لنفسك القوامة والرأي السديد، فالرجال قوامون على النساء.
* احترامك لزوجتك لـه دور بنّاء في خلق الود والتفاهم والحب بينكما، وله دور في بناء شخصيات أبنائك في المستقبل.
* اجعل لزوجتك وأبنائك رأيًا في أمور حياتك وحياتهم.
* التهاون والإقلال من شأن زوجتك لهما جوانب سيئة على شخصيتك أمام أبنائك، وأيضًا على العلاقة الزوجية.
* حاول أن تكون أنت الملبي لطلبات بيتك بدلاً من تركها على غيرك.
* للهدوء والسرور وعدم الغضب دور في نفوس أهل بيتك وأبنائك.
* تابع أبناءك خارج المنزل، وتأكد من سلوك أصدقائهم وأخلاقهم، وكذلك البنات، على الأم أن تتابعهن، وتعرف صديقاتهن.
* اعدل بين زوجاتك في الحب والهدايا والعناية قدر المستطاع. (إذا كانت لديك أكثر من زوجة).
* الرجال الناجحون هم المنظمون في يومهم وعملهم وبيتهم وكل نواحي الحياة.
* الشعور المتقد بالمثابرة، وعدم الملل، وتكرار المحاولة هي من صفات الرجال العظماء، الذين سيصلون إلى القمة قبل غيرهم.
* التصرفات الهادفة والفاعلة والمتزنة محسوبة لك أو عليك.
* توازنك ورجاحة تصرفك لهما دور في القدوة الحسنة.
* اجعل دخولك المنزل لزوجتك وأبنائك، وليس للحديث بالهاتف، أو متابعة الأعمال.
* اجعل رأيك هو الأخير والصائب.
* تصرف بهدوء وحذر؛ لأن كل تصرف محسوب عليك.
* لا تُرهق نفسك وتأتي متعبًا، ويكون بيتك للنوم فقط، لأن من فيه يحتاجون إلى جلوسك، وكلامك معهم، لتعطيهم من خبرتك في الحياة.
* حاول انتقاء الحلو من الكلام والحديث مع زوجتك وأبنائك، وليس فقط لمن لهم علاقة عمل خارج المنزل.
* الرجل الحريص على نجاح عمله وبيته عليه باستعمال كلمات هادفة مع من حوله، لكي ينجح داخل وخارج المنزل.
* الرجل الحريص هو الذي يعطي لنفسه الفرصة للراحة في إجازة قصيرة مع الأبناء والزوجة، لتجديد الدماء، والعودة إلى العمل والحياة بروح جديدة ونشاط.
* أعط كلّ ذي حق حقه، فإن لبيتك عليك حقًا، ولزوجك عليك حقًا، ولابنك عليك حقًا.
* اترك خارج باب منزلك هموم العمل.
* ابتسم لزوجتك، وأبنائك.
* الرجل الناجح هو الوفي مع زوجته، والصادق في تصرفاته وأقواله، ولو في وعده لزوجته وأبنائه وفي عمله أيضًا.
* لا تنس الهدية من وقت لآخر لزوجتك ولأبنائك.
* لا تمل في الحب والمديح لابن دون الآخر إذا كنت مشجعًا دافعًا لتحسين مستوى أحدهم.
* شارك أبناءك وزوجتك وأهلها وأهلك أفراحهم.
* زيارتك لأهلك واصطحاب الزوجة والأولاد يقويان رابطة العلاقات الإنسانية، وصلة الرحم، وكذلك زيارتك لأهل زوجتك تنمي الحب بين أفراد العائلة، وتؤدي إلى الترابط والتماسك.